بيان إلحاقي من الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات حول قضية لاعبة التنس ماريا شارابوفا

لقد قامت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات بمراجعة ودراسة قرار المحكمة المستقلة والتي جرى تشكيلها من قبل الاتحاد الدولي للتنس بخصوص قضية لاعبة التنس ماريا شارابوفا والقاضي بفرض عقوبة الإيقاف لمدة سنتين اعتباراً من 26 يناير 2016, بعد إدانتها بانتهاك أنظمة مكافحة المنشطات نظراً لاستخدامها الميلدونيوم Meldonium والذي يعتبر من العناصر المحظورة.
إن الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات تؤكد أنها لن تمارس حقها الشرعي والمستقل للطعن بالقرار لدى المحكمة الدولية للتحكيم الرياضي وذلك بعد مراجعتها لحيثيات القرار التي أدت بالمحكمة المستقلة لإصداره.
كما نفيد أن اللاعبة شارابوفا قد تقدمت اليوم بالاستئناف ضد القرار لدى المحكمة الدولية للتحكيم الرياضي. وبالتالي فإن الاتحاد الدولي للتنس سيكون الجهة المدعى عليها في سياق هذا الاستئناف. إن الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات, كما هو حالها مع باقي القضايا, واحتراماً لنزاهة العملية القانونية, سوف تمتنع عن الإدلاء بأي تعليق بخصوص هذه القضية حتى يتم إصدار القرار النهائي من قبل المحكمة الدولية.

المصدر: https://www.wada-ama.org/en/media/news/2016-06/wada-update-regarding-maria-sharapova-case[starlist][/starlist]

بوتين: روسيا تدعم التحقيق في مزاعم المنشطات

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعم بلاده للتحقيقات التي تقوم بها الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (وادا)، حول مزاعم استخدام المنشطات المنظم بين الرياضيين الأولمبيين.

 

وقال بوتين، خلال مؤتمر صحفي أجراه يوم الجمعة، 20 مايو/أيار، في منتجع البحر الأسود بمدينة سوتشي: “أعتقد أنه إذا كانت هناك أي شكوك فيجب استبعادها, وقد أبلغت وزارة الرياضة وجميع الهيئات والمؤسسات الحكومية الروسية بضرورة تقديم كل أشكال العون لمفتشي الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات لتسهيل عملهم”.

 

وتقوم الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات (الوادا) بالتحقيق في المزاعم المثيرة التي نشرتها صحيفة النيويورك تايمز مع الرئيس السابق للمختبر الروسي لمكافحة المنشطات جريجوري رودشينكوف, إضافة إلى المزاعم التي أوردها الموظف السابق في الوكالة الروسية لمكافحة المنشطات فيتالي ستيبانوف.

 

وقد أعطى رودشينكوف, الذي هرب إلى الولايات المتحدة الأمريكية, مزيداً من التفاصيل حول الحملة المنظمة لاستخدام المنشطات بما في ذلك بين حاملي خمسة عشرة ميدالية خلال دورة الألعاب في سوتشي, وكذلك تورط وزارة الرياضة وهيئة الأمن الاتحادية.

 

وأضاف بوتين: “لكن هذه التحقيقات بمزاعم تعاطي الرياضيين الروس للمنشطات التي تحسن من الأداء الرياضي تأتي على خلفية القيود ذات الدوافع السياسية ضد بلادنا” مشيراً بذلك إلى العقوبات الغربية بسبب أوكرانيا. وأضاف رجل الكرملين القوي: “ويحدوني الأمل بأن إجراءات الوكالة العالمية غير مرتبطة بهذا الأمر بأي شكل من الأشكال”.

 

وأفاد ممثلو الإدعاء يوم الخميس الماضي أنهم قد بدؤوا تحقيقاً حول مزاعم استخدام المنشطات من قبل رياضيين شاركوا في دورات الألعاب الأولمبية في بكين, و لندن وسوتشي, وأنهم سوف يطلبوا مزيداً من المعلومات من الوكالة الدولية. وقد جاء هذا الإعلان بعد تصريح اللجنة الأولمبية الدولية بفشل 31 رياضي من (12) دولة بفحوصات الكشف عن المنشطات بعد إجراء اختبارات جديدة على عينات تم جمعها خلال دورة الألعاب الأولمبية في بكين 2008. وفي هذا الوقت, تسعى روسيا جاهدة لإصلاح برنامجها لمكافحة المنشطات والذي يعاني من الفضائح وفي الوقت المحدد وذلك لمنافسة نجومها في سباقات المضمار ضمن أولمبياد الريو في أغسطس القادم.

وكان الاتحاد الدولي لألعاب القوى قد أوقف روسيا بشكل مؤقت في نوفمبر بعد تقرير اللجنة المستقلة الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات المثير الذي أفاد بوجود أدلة حول تورط الدولة في رعاية استخدام المنشطات وكذلك الفساد الجماعي في رياضات ألعاب القوى الروسية. وسينظر الاتحاد الدولي لألعاب القوى بمشاركة روسيا ضمن دورة ألعاب الريو وذلك ضمن اجتماع استثنائي للمجلس في فيينا الشهر القادم.

 

وقد جاء هذا البيان بعد دعوة رئيس الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات السير كريغ ريدي, لروسيا بضرورة إعطاء العاملين في الكشف عن المنشطات الحرية الكاملة في الوصول إلى الرياضيين داخل ما يسمى “المدن المغلقة” (وهي المناطق التي تقيد فيها السلطات الروسية حركة الأجانب نظراً لأنها تمثل موطن أجهزة الأمن الوطنية), حيث خاطب السير ريدي وزير الرياضة الروسي فيتالي موتكو بعد أسبوعين من قيام هيئة الأمن والاستخبارات الروسية بتهديد مسؤول ألماني في الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات بالترحيل عند محاولته إجراء الكشف على رياضي بارا أولمبي في مدينة تريوخكورني المغلقة, وذلك حسب تقرير صحيفة التايمز اللندنية. وصرح السير ريدي للصحيفة بأن “مثل هذه التصرفات غير مقبول على الإطلاق, ويجب ضمان الوصول الكامل إلى المدن المغلقة”.

 

وكان السير ريدي, الذي قوبل بالكثير من الانتقاد في بعض وسائل الإعلام لانتهاجه موقفاً ليناً تجاه موسكو حول القضية, قد أفاد بتلكؤ روسيا في تحسين وتطوير نظامها في مكافحة المنشطات واستبعد إمكانية التزامها بحلول ألعاب الريو الأولمبية التي ستنطلق في شهر أغسطس.

“علينا أن نعمل بشكل حازم مع المشاكل التي لا تنتهي في روسيا”

” أعتقد أنه من المستبعد أن تمتثل روسيا بحلول الألعاب الأولمبية. وقد يستغرق تنفيذ خارطة الطريق التي وضعناها سنتين إذا جرت بهذا المعدل”. أضاف السير ريدي.

الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات تبدي صدمتها من مزاعم حول استخدام المنشطات في ألعاب القوى الروسية

معلومات بأيدي الاتحاد الدولي لألعاب القوى والسلطات الروسية

بانتظار التحرك المرتقب

مونتريال 7 مارس 2016
أبدت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات عن صدمتها بعد اطلاعها على ما تم الكشف عنه في البرنامج الوثائقي التلفزيوني والذي تم بثه أمس من قبل اتحاد الإذاعات الألماني أ.ر.د. وقد تضمن البرنامج الوثائقي الذي كان عنوانه “التضليل الروسي” مزاعم جديدة تشير إلى انتهاكات قام بعض الأفراد والشخصيات العاملة في منظومة مكافحة المنشطات الروسية.
ويورد هذا البرنامج على حد زعمه قيام بعض الشخصيات من الوكالة الروسية لمكافحة المنشطات بتحذير الرياضيين مسبقاً من وجود خطط لخضوعهم للكشف عن المنشطات وأن شخصية مرتبطة بالاتحاد الروسي لألعاب القوى كان يزود الرياضيين بالمواد المحظورة وكذلك فإن أحد المدربين الموقوفين بموجب تقرير لجنة الوكالة الدولية المستقلة لا يزال يزاول التدريب في روسيا بالرغم من وجود قرار بالحظر عليه. وستقوم الوكالة الدولية بالعمل على التحقق من هذه المزاعم وعلى الأخص تاريخ جمع هذه الأدلة.
وقد قال رئيس الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات السير كريغ ريدي: ” إنه في الوقت الذي تضعف فيه الثقة بالرياضة, فإن مثل هذه التأكيدات المقلقة لن تساعد أبداً في تعزيز الثقة بمنظمة مكافحة المنشطات الروسية عندما يحتاجها الرياضيون الشرفاء, وتشير مثل هذه المزاعم إلى أن يجب بذل المزيد والمزيد في العمل في روسيا, وإننا بحاجة إلى تعاون كامل وراسخ من السلطات الروسية لإيقاف هذا الضرر. وحتى يتم تحقيق ذلك فلن يكون بمقدور الرياضيين الشرفاء الثقة باحتمال وجود فرص متكافئة للعب بين الرياضيين”.
أضاف السير ريدي قائلاً : “وقد وضع فريق العمل المختص من الاتحاد الدولي لألعاب القوى إضافة إلى السلطات الروسية أيديهم على هذه الإدعاءات. وليس لدي أدنى شك في أنهم سينظرون في هذه المسائل بدون أي تأخير, وسيعملون على استخلاص الاستنتاجات المناسبة”.
وتابع: ” عندما يقوم المسؤولون في الرياضة بتقديم العناصر المحظورة للرياضيين أو بتحذيرهم بشكل متعمد من وجود إشعارات تستدعيهم للفحص بدون سابق إنذار, أو الاستمرار في التدريب رغم وجود الحظر عليهم, فإن أعمالهم تلك ستقوض النظام الذي أصبح عالمياً والذي قضينا سنوات مضنية في العمل عليه. إن مثل هذه الإدعاءات والمزاعم سوف تثير استياء الرياضيين النزيهين حول العالم وتعزز قناعتهم بوجوب القيام ببذل المزيد من الجهود لترميم نظام مكافحة المنشطات في روسيا.”
تعمل حالياً الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات بشكل مباشر مع الوكالة الروسية لمكافحة المنشطات لتعزيز جهودها في العمل على الالتزام باللائحة الدولية لمكافحة المنشطات. وسوف يتم الإشراف على هذا الاختبار من قبل الهيئة البريطانية لمكافحة المنشطات, بينما ستتمثل الخطوة المهمة القادمة بتعيين اثنين من الخبراء الدوليين في روسيا وذلك لضمان الاستقلالية التامة لمنظومة مكافحة المنشطات الروسية وعدم وجود أية تدخلات فيها. وسوف يشمل ذلك مراجعة شاملة لجميع العاملين في الوكالة الروسية. كما أنه لا بد من قيام هذين الخبيرين بمباشرة عملهما في الوكالة الروسية لمكافحة المنشطات فوراً وذلك في ضوء المزاعم والإدعاءات التي ظهرت مؤخراً والتي ستقوم الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات بدراستها بشكل كامل.
“إنني لن أتردد من التحرك سريعاً لضمان أن يتم التعامل بشكل عاجل وصارم مع أي انتهاك لأنظمة وقوانين اللائحة الدولية لمكافحة المنشـــطات. و لا بد من قيام السلطات الرياضية باتخاذ الإجراءات الحاسمة والقوية في حال أردنا للرياضيين النزيهين وللجمهور على وجه العموم البقاء على إيمانهم بنزاهة الرياضة.”

حماية الرياضي النزيه

الندوة الثانية عشر لمنظمات مكافحة المنشطات برعاية الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات
لوزان, 16 مارس 2016 –
استضافت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات في هذا الأسبوع رقماً قياسياً من الوفود تمثل في أكثر من 500 شخصية من مختلف أنحاء العالم في مؤتمرها الثاني عشر لمنظمات مكافحة المنشطات بمركز المؤتمرات في باليه دي بوليو- لوزان – سويسرا, وذلك لمناقشة سبل حماية الرياضي النزيه. وقد استقطب هذا الحدث الذي عقد من 14-16 مارس خبراء في مكافحة المنشطات من الاتحادات الرياضية الدولية والمنظمات الوطنية والإقليمية لمكافحة المنشطات, إضافة إلى الجهات المسؤولة عن تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى, ومختبرات الكشف عن المنشطات المعتمدة من الوكالة الدولية و باقي المنظمات الأعضاء وأكثر من 50 وسيلة إعلامية دولية – جميعها تشكل جزءاً لا يتجزأ من الحركة الرياضية الشريفة.
ونظراً لما للتشاركية و الممارسة النوعية وفقاً للائحة الدولية لمكافحة المنشطات 2015 من أهمية كبرى في إنشاء حملة ناجحة ومتضافرة الجهود تؤدي للوصول إلى رياضة شريفة, فقد تمحورت عناوين المؤتمر على موضوع ” الشراكة من أجل الممارسة النوعية”, و ركزت الوفود باهتمامها على الرياضي النزيه والسبل الكفيلة بحماية حقوقه في ممارسة الرياضة النظيفة.
وقد أورد مدير المكتب الإقليمي للوكالة في أوروبا ومدير إدارة علاقات الاتحادات الدولية الذي قام بتنظيم واستضافة المؤتمر السيد / فريدريك دونزه: “إنه وفي ظل الاهتمام العالمي المتزايد بمكافحة المنشطات في هذا العام, فإن هذا المؤتمر قد أتاح الفرصة المثالية لكلٍ من الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات وشركاءها في التجمع تحت سقف واحد للتشاور حول التطورات الأخيرة وتبادل الآراء فيما يتعلق بالتحديات والفرص, إضافة إلى مشاركة أفضل الممارسات فيما بينهم، وعموماً القيام بإجراء عملية تقييم لعملنا في تحقيق هدفنا العالمي والمشترك في حماية الرياضة الشريفة.
أما السير كريغ ريدي, رئيس الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات فقد أورد خلال خطابه الرئيسي: ” في ضوء الأحداث الأخيرة, من الواضح أن كلاً من الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات ومجتمع مكافحة المنشطات يواجهون لحظة حاسمة في تاريخ مسيرتهم القصير نسبياً. لقد اهتزت الثقة لدى العامة, وتقع على عاتقنا نحن في مجتمع مكافحة المنشطات, القيام بتصحيح هذه الأخطاء وتحويل فترة المحنة هذه إلى فرصة.” وفي ختام خطابه, أضاف السير ريدي:” أطلقت الرياضة دعوتها لليقظة, وعلى مجتمع مكافحة المنشطات أن يجد أجوبة وحلولاً للمسائل المطروحة هذا اليوم وذلك إذا ما أردنا أن ندعم ونعزز الثقة ونعيد للرياضة مصداقيتها.”
تضمن المؤتمر عديداً من الجلسات العامة حملت مواضيع وعناوين فرعية: كيف يمكن للائحة الدولية لمكافحة المنشطات 2015 أن تحدث التغيير؛ وكيفية الاستفادة من الأحداث الرياضية الكبرى في حماية الرياضيين النزيهين؛ وكيفية دعم العلم للبرامج النوعية؛ وتنسيق أنشطة مكافحة المنشطات. وقد حظي اليوم الأخير بإقامة ورشات عمل تتعلق بالتعليم, واستراتيجيات الفحص؛ والتعامل مع النتائج؛ وحفظ العينات وإعادة التحليل؛ وآليات رفع التقارير الخاصة بالمنشطات.
وقد تم خلال الحدث عرض مقابلات مع السيد ريتشارد باوند, الرئيس السابق والمؤسس للوكالة الدولية لمكافحة المنشطات ورئيس اللجنة المستقلة التي قامت بالتحقيق والإبلاغ عن المزاعم حول انتهاك أنظمة مكافحة المنشطات من قبل اتحاد ألعاب القوى الروسية؛ وكذلك اللورد ساباستيان كو, رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى والذي أعطى شرحاً لوجهة نظره الشخصية وأبدى نصائحه حول مكافحة المنشطات في ضوء ما كشفت عنه اللجنة.

ختام فعال لأجتماع منشطات الخليج بورشة عمل لكافة اللجان

الوفد قام بزيارة للرئيس العام لرعاية الشباب
أختتمت مساء أمس فعاليات الاجتماع الرابع عشر للمنظمة الإقليمية لمكافحة المنشطات لدول مجلس التعاون الخليجي واليمن التي احتضنتها العاصمة السعودية الرياض على مدى يومين.
a98741
za9874
حيث احتضنت قاعة فندق الانتروكنتنال بالرياض فعاليات هذا الاجتماع الذي تخلله إقامة ورشة عمل بعنوان “التعامل مع النتائج” قدمها مدير الإدارة القانونية بالوكالة الدولية لمكافحة المنشطات “WADA” آدم كليفينس بمشاركة أكثر من 40 عضو من لجان الأستماع والاستئناف في دول الخليج الذين اطلعوا على شرح للأنظمة الجديدة في اللائحة الدولية لمكافحة المنشطات والمعايير الدولية المصاحبة لها بالاضافة الى طرح عدد من النقاشات حول قضايا المنشطات في عدد من الدول الخاصة بأستخدام المواد المحضورة او اعطائها او الإعانة على استخدامها.
45-787
كما تم خلال هذا الاجتماع زيارة رؤساء لجان المنشطات الخليجية وأعضاء اللجنة الدولية لمكافحة المنشطات للرئيس العام لرعاية الشباب رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية الأمير عبدالله بن مساعد في مكتبه بالرياض بحضور رئيس اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات الدكتور محمد صالح بن محمد القنباز والأمين العام للجنة عبدالعزيز المسعد وعدد من اعضاء مجلس إدارة اللجنة.
حيث اطلع الأمير عبدالله بن مساعد خلال هذه الزيارة على الجهد المبذول من قبل منسوبي هذه اللجان في مجال مكافحة المنشطات في القارة الآسيوية خلال الفترة الماضية وخطة العمل للمستقبل.
9871
كما نوه الأمير عبدالله بالجهود التي تُبذل وما قدمته اللجنة السعودية لمكافحة المنشطات من برامج تثقيفية وتوعوية تتعلق بقوانين وأنظمة الرقابة على المنشطات وما يجب أن يلم به الرياضي حسب القوانين واللوائح الدولية بهذا الشأن ، وتفعيل تطبيق الكشف عن المنشطات في كافة المنافسات الرياضية السعودية

السعودية تستضيف الاجتماع الرابع عشر للمنشطات الخليجية الأربعاء المقبل

تحتضن الرياض يوم الأربعاء المقبل الاجتماع الرابع عشر للمنظمة الاقليمية لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربي واليمن لمكافحة المنشطات بمشاركة وحضور رئيس واعضاء المنظمة الاقليمية من كافة دول الخليج بالإضافة الى مدير مكتب الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات WADA في قارة اسيا، و مدير إدارة اللجان الاقليمية والوطنية بالوكالة الدولية ويستمر الاجتماع و ورشة العمل المصاحبة على مدى يومين بتنظيم اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات.

حيث سيتم خلال الاجتماع إقامة ورشة عمل حول آلية التعامل مع النتائج يقدمها مدير الإدارة القانونية بالوكالة الدولية لمكافحة المنشطات  WADA بمشاركة أعضاء لجان الاستماع و الاستئناف بدول الخليج.